ولك في الحياة حياة

كتاب ملهم ومؤثر بما يحتويه من أفكار إيجابية. نعم، فعلينا جميعًا التفكير بإيجابية والاستمتاع بالحياة وباللحظة لأن الأمور تسير بعناية إلهية. هي تأملات وأفكار وحصيلة تجارب للأخذ بزمام الأمور والتحكم بحياتنا، وعدم السماح للآخرين بالتحكم بها، فالسعادة قرار نقرره نحن. هي دعوة لأن نكون مؤثرين وإيجابيين، ننشر السعادة أينما حللنا. هي أفكار وخواطر تدعو لإعمال العقل والتفكر والتدبر واتباع الفطرة السليمة دائمًا كمؤشر رئيسي لمعرفة الصواب من الخطأ دون التقليد أو الاستماع الأعمى للآخرين. فنحن نتاج كل ما نمر به من أحزان وأفراح وخيبات وحب وأمل وألم، وهذا ما يشكل شخصياتنا. لا تُعرف الأمور إلا بضدها! هي خواطر وأفكار وتأملات كُتبت من القلب، ولذلك فهي تدخل قلب القارئ مباشرة دون استئذان.